English   |    عربى      

المقدمة

عبد الفتاح المؤمن-استشاريون مؤسسة استشارية متعددة التخصصات بموظفين ذوي خبرة احترافية في تخصصاتهم المعمارية والهندسية ومتعاونين مع جهات تخصصية أخرى، المكتب مسُجل منذ عام 1994م وأُعيد بناء هيكلته كمكتب مستقل في عام 2002م. إن موظفي المكتب الأساسيين مثقفون بشكل عال جداً بالمواصفات والكودات العالمية بالإضافة إلى أنظمة البناء المحلية، ويضم فريق المكتب في جهاز طاقمه من الخبرات التي عملت بالمملكة العربية السعودية لفترات تجاوزت العقدين من الزمان. إن الأعضاء المحترفين بالمكتب مسجلين ضمن اختصاصهم، وإلى جانب المحترفين الموهوبين والمؤهلين بشكل جيد جداً فإنهم مدعومون بموظفين إداريين نشيطين ومتميزين بفاعليتهم المستمرة.

تستمد المؤسسة قوتها من مرونتها في الالتزام وإدراكها بأهمية التعاون بين المستشارين ذوي الخبرات المختلفة لتقديم كل ما هو مميز ليس فقط كما يتوقع العميل ولكن ليتجاوز ذلك هذه التوقعات. وللمكتب تعاون وارتباطات بشركات ومكاتب استشارية متخصصة ولها سمعة عالمية عالية سواء محلياً أو بالخارج.


الخبرات والقدرات

يلتزم مكتب عبد الفتاح المؤمن-استشاريون بتقديم خدمات ذات جودة عالية وتكلفة مدروسة للعملاء. كما يطمح لتقديم خدماته لشريحة واسعة من المشاريع والعملاء تتضمن الجهات الحكومية، المنظمات التجارية والصناعية، الشركات العامة والخاصة والأفراد. وتختلف أنواع المشاريع حيث تشمل المباني السكنية، المباني التجارية والصناعية، المنتجعات، المستشفيات والمراكز الصحية، المراكز الترفيهية وغيرها.

عبد الفتاح المؤمن-استشاريون بالتعاون مع شركائه يشكلون فريقاً متكاملاً يقدم خدمات هندسية متنوعة تشمل خدمات ما قبل وبعد العقد وتشمل الخدمات الهندسية المعمارية، المدنية، الإنشائية، الميكانيكية، والكهربائية، بالإضافة إلى التخطيط الحضري، المسح الكمي، تصميم وتنسيق الحدائق والمواقع، عمل مجسمات، دراسات الجدوى، مقترحات تصميمية، التمثيل الفني للعميل، إدارة عقود، الإشراف على التنفيذ، وإدارة المشاريع.


الرؤية والرسالة

مهمتنا، بدافع من التفاني في تقديم خدمات مهنية عالية الجودة وبأنسب التكاليف والأتعاب للعملاء، والتي تتمثل في رسالتنا الجادة للمساهمة في تحقيق حلول معمارية محلية تخدم المشاريع والبيئة المحيطة بها، وذلك لتحقيق فراغات وأماكن ذات هوية فريدة ومتميزة وجو إبداعي مع مراعاة عوامل التصميم الأساسية في توجيه المنشآت والإضاءة الطبيعية والتي تساهم في جعل المباني صديقة للبيئة.

دمج أفكار وخطوط تصميم جديدة ومعاصرة مع مراعاة الطرق والقيم التقليدية يجعل التحدي في إيجاد حلول تصميم حضري لهذه البقعة من العالم أمراً فريداً. ومن هذا المنطلق، أخذنا على عاتقنا مهمة إيجاد واختيار أنسب مواد وأنظمة البناء التي تناسب وتحقيق تلك الأهداف.